استقبل الشارع الرياضي بفرحٍ كبير خبر موافقة معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان،على العودة وتولي قيادة دفة اتحاد الكرة بارتياح شديد ومثل هذا القرار بشارة خير للكرة الاماراتية بعد سنوات عجاف مليئة بالإخفاقات والأحزان المتكررة، نظراً لقوة الشخصية الادارية والخبرات والتجارب والنجاحات السابقة التي حققها معاليه في الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص.
من الأشياء الملفتة في مجلس ادارة اتحاد الكرة الجديدة، تواجد جيلين مختلفين وهو ما عمل عليه الرئيس في القائمة التي تقدم بها وهو الدمج بين الخبرات السابقة و روح الشباب وفي الحقيقة كلها طاقات قادرة على العطاء و انتشال اللعبة بشرط توافر شروط النجاح والتعاون من الاندية في المقام الأول.
عديدة هي القضايا الحاضرة في الوسط الكروي والتي تحتاج إلى وقفة من اتحاد الكرة والنظر فيها واعلان الإستراتيجيات التي من شأنها تعيد الأمور الى مسارها الصحيح وابرزها سوء الاداء والنتائج و الروح السلبية المنتشرة في صفوف المنتخب الوطني الأول الى جانب ضعف العمل في المنتخبات السنية جميعها دون استثناء، دون أن ننسى أن العمل الاداري في اروقة مبنى اتحاد الكرة ايضاً يحتاج إلى نهضة شاملة.
نقطة في الدائرة:
المرحلة والحقبة القادمة لكرة الامارات مليئة بالتحديات وتحتاج التضحيات والعمل بروح الفريق الواحد.
الملخص:
الشارع الرياضي استقبل بفرحٍ كبير خبر موافقة معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان،على العودة وتولي قيادة دفة اتحاد الكرة وقائمة الرئيس تضم الخبرة و روح الشباب
منذ سنة
منذ سنة
منذ سنة
إبراهيم البحر
منذ سنة